قام المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية علي خشبة مسرح أوبرا الإسكندرية إحتفالية ثقافية كبرى تحت عنوان “دور الفن والذكاء” الاصطناعي في الدبلوماسية الشعبية والتقارب بين الشعوب”، وذلك بصالون دار أوبرا الإسكندرية “مسرح سيد درويش”، وبإشراف عام من الدكتور علاء عبد السلام و ذلك احتفالات مرور مائة عام على العلاقات الدبلوماسية بين الشعوب”
برئاسة مدير المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية أرسيني ماتيوشنكو، وعدد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية والفنية، حيث جاءت الفعالية سلسلة من الفعاليات التي ينظمها المركز و بمرور قرن على تأسيس أول جمعية للعلاقات الثقافية بين روسيا ودول العالم منذ عام 1925.
و أدارة الندوة الدكتورة هدى الساعاتي، وكيل نقابة الصحفيين بالإسكندرية، تناولت الندوة محاور متعددة حول أهمية الفن و التقارب بين الشعوب،
للذكاء الاصطناعي وأوجه التعاون الثقافي والفني بين مصر وروسيا.منذ السنين
وتخلل الفعالية فقرة فنية للباليه، قدمها طلاب من مدارس الفنون، إلى جانب معرض لوحات فنية استعرض تاريخ العلاقات المصرية الروسية و مراحل
تطور اتهاالدبلوماسية الشعبية الروسية منذ عام 1925 حتى اليوم، والأنشطة الثقافية والتعليمية و التي نفذها البيت الروسي بالإسكندرية .
شارك في الحوار كل من
الدكتورة مها درويش، عميد كلية الفنون و التصميم بجامعة فاروس، النائبة إحسان شوقي، عضو مجلس النواب
الدكتورة هدى حجاج، أستاذ التاريخ القديم بكلية التربية ورئيس مؤسسة نفرتاري للتراث
العميد الدكتور محمد محروس، رئيس فرع غرب الدلتا لمكافحة جرائم التكنولوجيا سابقًا.
شارك الصالون شخصيات من المجتمع المدني وبعض المصورين والاعلامين بالاسكندريه
وكان لقاء متميز بكل الشخصيات الموجوده
